غسيل الكلى في المنزل هو التزام أسبوعي ليس مجرد إجراء طبي متكرر يستنزف وقت المريض وطاقته، خاصة إذا كان يحتاج إلى التنقل 3 مرات أسبوعيًا للمستشفى أو مركز الغسيل.
ولأن الراحة النفسية والبيئة المناسبة لها تأثير مباشر على صحة المريض، ظهرت خدمة الغسيل الكلوي المنزلي كــحل يوفر نفس الجودة الطبية داخل المنزل بدون إرهاق أو مخاطرة.
– راحة الحركة وتقليل التعب:
بدلًا من التنقل والإرهاق، يصل إليك الفريق الطبي مع جهاز الغسيل المتخصص، مما يجعل الجلسة أكثر سهولة وراحة—خصوصًا لكبار السن أو المرضى الذين لديهم صعوبات في الحركة.
– تجنب العدوى والمخاطر الصحية:
المستشفيات تُعد بيئة عالية الخطورة لمرضى ضعف المناعة…
بينما في المنزل، تكون البيئة آمنة وتحت السيطرة.
– الدعم النفسي من الأسرة:
وجود العائلة بجانب المريض يقلل التوتر ويحسن استجابة الجسم للعلاج، لأن المريض يشعر بالطمأنينة والاهتمام.
– مرونة في تحديد المواعيد:
لا مزيد من الالتزام بالمواعيد الصارمة الخاصة بمراكز الغسيل.
أنت تختار الوقت المناسب لك ولأسرتك.
– خصوصية واستقلالية كاملة:
يجلس المريض في غرفته أو مكانه المفضل، مرتاح نفسيًا، بعيدًا عن زحمة وقلق المستشفى.
الفريق الطبي المتنقل يوفر لك خدمة متكاملة تشمل:
– جهاز غسيل الكلى المتخصص لتصفية الدم داخل المنزل
– فحص العلامات الحيوية قبل وأثناء وبعد الجلسة
– تنفيذ الجلسة بالكامل بواسطة فريق تمريضي متخصص ومرخص
– متابعة مستمرة من الطبيب المختص لضمان فعالية العلاج
– تعديل خطة الجلسات حسب استجابة المريض واحتياجاته الصحية
أنت لا تحصل فقط على “جلسة غسيل كلى منزلى” بل على رحلة علاجية كاملة ومتابعة مستمرة.
– كبار السن
– المرضى الذين يعانون صعوبة في الحركة
– مرضى يتعافون من عمليات جراحية
– من يرغبون في تقليل احتمالية التعرض للعدوى
تستغرق الجلسة في المتوسط من 3 إلى 5 ساعات
والفريق الطبي يبقى مع المريض طوال الجلسة لمتابعة الحالة والتدخل عند الحاجة.
غسيل الكلى المنزلي يجمع بين التكنولوجيا الطبية والرعاية الإنسانية:
راحة أكبر
أمان أعلى
دعم نفسي أفضل
خصوصية واستقلالية
خلِّي الراحة أقرب… والفريق الطبي يوصلك لحد باب البيت